أمراض القلب والدورة الدموية
ارتفاع ضغط الدم
نبذة مختصرة:
ارتفاع ضغط الدم هو مرض شائع يحدث عند حصول ضغط مستمر على جدران الشرايين وعلى مدى طويل.
عادة لا يوجد له أعراض، ولكن يمكن أن يسبب مشاكل خطيرة مثل: السكتة الدماغية، وفشل القلب والكلى.
إن سبب الإصابة به هو زيادة عبء العمل على القلب والأوعية الدموية.
يعتمد اكتشاف الإصابة به على قراءة قياسات ضغط الدم.
يمكن التحكم به من خلال اتباع نمط حياة صحي وأخذ الأدوية (إذا لزم الأمر).
تعريف المرض:
هو قوة دفع الدم من خلال الأوعية الدموية؛ حيث يعمل القلب بجهد أكبر والأوعية الدموية بضغط أكثر؛ مما يجعلها عامل خطر رئيسًا لأمراض القلب والسكتة الدماغية ومشاكل خطيرة أخرى، ويتحدد مقدار الضغط بكمية الدم التي يضخها القلب وحجم مقاومة الشرايين لقوة تدفق وجريان الدم، ويعد ارتفاع ضغط الدم عمومًا مرض يتطور على مدى سنوات، وعلى الرغم مما ذكر آنفًا، فإنه بالإمكان اكتشاف ارتفاع ضغط الدم في وقت مبكر للسيطرة عليه.
وتحتاج الأنسجة والأعضاء الدم المحمل بالأكسجين من أجل القيام بعملهم والبقاء على قيد الحياة، عندما ينبض القلب فإنه يخلق الضغط الذي يدفع الدم من خلال شبكة من الأوعية الدموية على شكل أنبوب، والتي تشمل الشرايين والأوردة والشعيرات الدموية، وهذا الضغط هو نتيجة قوتين:
القوة الأولى (الضغط الانقباضي)، وهي القوة التي يضخ القلب بها الدم إلى جميع أنحاء الجسم.
القوة الثانية (الضغط الانبساطي)، وهو ضغط الدم الذي يحدث بين نبضات القلب.
يتم تمثيل كل منهم عن طريق القراءات كالتالي:
فئة ضغط الدم
الانقباضي (العدد العلوي)
ملم زئبق
الانبساطي (العدد السفلي) ملم زئبق
ضغط دم مثالي أقل من 120 أقل من 80
طبيعي
120 - 129 80 - 84
مرحلة ما قبل ارتفاع الضغط 130-139 85 - 89
ضغط دم مرتفع (المرحلة الأولى) 140 - 159 90 - 99
ضغط دم مرتفع (المرحلة الثانية) 160 - 179 100 - 109
ضغط دم مرتفع (المرحلة الثالثة) أعلى من 180 أعلى من 110
عندما يكون ضغط الدم مرتفعًا جدًّا لفترة طويلة، فإنه يضر بالأوعية الدموية؛ حيث يبدأ الكولسترول الضار بالتراكم على جدران الشريان، وهذا يزيد عبء العمل في الدورة الدموية مع تقليل كفاءتها.
مسميات أخرى:
القاتل الصامت.
السبب:
إن الطريقة الرئيسة التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم هي زيادة عبء العمل على القلب والأوعية الدموية؛ مما يجعلها تعمل بأكبر جهد وأقل كفاءة.
وهناك سببان لارتفاع ضغط الدم:
سبب غير معروف (جوهري أو ابتدائي):
وهو الأكثر شيوعًا؛ حيث يتطور تدريجيًّا على مدى سنوات عديدة.
ارتفاع ضغط الدم الناتج عن أسباب (ثانوي):
بعض مشاكل الكلى أو الهرمونات.
مشاكل في الغدة الدرقية.
توقف التنفس أثناء النوم
وجود عيب خلقي في الأوعية الدموية منذ الولادة.
بعض أنواع الأدوية.
تعاطي المخدرات أو الخمور.
عوامل الخطورة:
الوراثة.
التقدم في العمر.
الجنس.
السمنة.
التدخين.
شرب الخمور.
الضغوط النفسية.
نمط غذائي غير صحي وذلك بالإكثار من الملح.
الأمراض المزمنة: مثل داء السكري وغيره.
نمط الحياة الخامل وعدم ممارسة النشاط البدني.
الأعراض:
معظم المصابين بارتفاع ضغط الدم لا يكون لديهم أي علامات أو أعراض، حتى لو كان مستوى قراءات ضغط الدم عالية الخطورة؛ لكن قد يعاني البعض من:
صداع.
ضيق في التنفس.
نزيف في الأنف.
لكن هذه العلامات والأعراض ليست محددة وعادة لا تحدث حتى يصل ضغط الدم المرتفع إلى مرحلة خطيرة أو مهددة للحياة.
متى تجب رؤية الطبيب؟
عند إجراء فحص روتيني مرة كل سنتين على الأقل، ابتداءً من سن 18 أو عند وجود عامل من عوامل خطورة.
المضاعفات:
تمدد الأوعية الدموية.
السكتة الدماغية.
فشل القلب.
الذبحة الصدرية.
الفشل الكلوي.
فقدان البصر (العمى).
العجز الجنسي.
مرض الشرايين الطرفية.
مشاكل في الذاكرة والتركيز.
التشخيص:
التاريخ العائلي.
التاريخ الطبي.
متابعة قراءات ضغط الدم.
التحاليل المخبرية.
بعض الاختبارات لاستبعاد أي سبب أو عامل خطورة لارتفاع ضغط الدم.
العلاج:
بناءً على التشخيص سيتم وضع خطة للعلاج التي تشمل:
تغيير في نمط الحياة مثل: ممارسة النشاط البدني، واتباع نظام غذائي صحي.
الأدوية للسيطرة على ارتفاع ضغط الدم.
الوقاية:
إن نمط الحياة الصحي من أهم سبل الوقاية والتحكم في مستوى ضغط الدم، حيث يشمل:
ممارسة النشاط البدني.
المحافظة على وزن صحي.
اتباع نظام غذائي صحي
السيطرة على القلق والتوتر.
الامتناع عن التدخين وشرب الخمور.
التقليل من تناول الكافيين.
الأسئلة الشائعة:
هل الضغط الانبساطي أخطر من الضغط الانقباضي؟
يعد ارتفاع ضغط الدم الانقباضي هو الأخطر أكثر من الانبساطي؛ حيث إن تأثير ارتفاعه يرتبط بأداء الشريان مباشرة، ويعد ارتفاع كلاهما بالخطورة نفسها.
هل يمكن الشفاء منه بشكل نهائي؟
لا يمكن الشفاء نهائيًّا من ارتفاع ضغط الدم؛ بل يمكن خفض جرعة الدواء بعد الحصول على النتيجة المطلوبة (حسب الطبيب المعالج).
هل هناك تعليمات معينة قبل قياس ضغط الدم؟
التحقق من دقة الجهاز.
القيام بقياس ضغط الدم مرتين يوميًّا، مع تكرار العملية مرتين أو أكثر للتأكد من صحة النتائج.
عدم قياس ضغط الدم مباشرة بعد الاستيقاظ من النوم.
تجنب تناول الطعام أو التدخين قبل القياس بمدة 30 دقيقة.
الجلوس بهدوء قبل إجراء القياس وأثناء القياس لمدة 5 دقائق في وضع مريح، مع إرخاء الساقين والكاحلين، وجعل الظهر مستندًا على الكرسي، مع عدم التحدث أثناء القياس.
التأكد من وضع الذراع في الوضع الصحيح.
يجب وضع السوار على الجلد مباشرة وليس على الملابس.
القيام بأخذ القراءة أكثر من مرة وتسجيها في دفتر الملاحظات.
المفاهيم الخاطئة:
التوقف عن تناول الدواء عند التحكم بقراءات ضغط الدم في المستوى الطبيعي.
الحقيقة: لا يمكن إيقاف الدواء عند انخفاض الضغط.
عدم استخدام الملح فقط يقلل من ارتفاع ضغط الدم.
الحقيقة: بجانب تناول أدوية الضغط يساعد تقليل كمية الملح على خفض ضغط الدم.
=====
أمراض القلب والدورة الدموية
تصلب الشرايين
نبذة مختصرة: يحدث تصلب الشرايين بسبب تراكم ترسبات الدهون والكوليسترول وغيرها والتي تحد من تدفق الدم.
تصلب الشرايين يسبب مشكلات في القلب، كما يؤثر في الشرايين في أي مكان بالجسم.
يمكن التحكم في بعض عوامل الخطورة للحد منه مثل: التاريخ العائلي، السمنة، مرض السكري، ارتفاع ضغط الدم، التدخين، الغذاء المشبع بالدهون.
التشخيص المبكر والعلاج يمكن أن يوقف تصلب الشرايين من التدهور.
إن تغيير نمط الحياة يعتبر من أهم سبل العلاج والوقاية منه.
مقدمة:
الشرايين هي الأوعية الدموية التي تحمل الدم الغني بالأكسجين إلى القلب وأجزاء أخرى من الجسم، ويطلق مصطلح (تصلب الشرايين) عند تراكم وتجمع مواد شحمية ودهنية متأكسدة على جدران الشرايين؛ مما يحد من تدفق الدم إلى أعضاء الجسم. كما يمكن أن يؤثر في أي شريان في الجسم، بما في ذلك شرايين في القلب والدماغ والذراعين والساقين والحوض والكلى، عندما يحدث هذا قد تنتج أمراض مختلفة ومنها: أمراض القلب التاجية.
الذبحة الصدرية.
مرض الشريان السباتي.
مرض الشرايين الطرفية.
مرض الكلى المزمن.
كما يؤدي إلى مشكلات خطيرة أو حتى إلى الموت.
السبب:
يحدث بسبب تراكم ترسبات الدهون والكوليسترول وغيرها من المواد الموجودة في الدم على جدار الشرايين، والسبب الدقيق لتصلب الشرايين غير معروف؛ حيث تظهر الدراسات أنه مرض بطيء ومعقد قد يبدأ في مرحلة الطفولة ويتطور بشكل أسرع مع تقدم العمر.
عوامل الخطورة: التقدم في السن.
التاريخ العائلي من أمراض القلب في وقت مبكر.
مستويات الكوليسترول المرتفعة في الدم.
قلة النشاط البدني.
نظام غذائي غير صحي.
مقاومة الجسم للأنسولين.
ضغط الدم المرتفع.
داء السكري.
زيادة الوزن أو السمنة.
التدخين.
الأعراض:
تصلب الشرايين عادة لا يسبب علامات وأعراضًا حتى يضيق الشريان بشدة أو يمنع تدفق الدم تمامًا، وقد تظهر بعض الأعراض عند تصلب شرايين معينة بالجسم مثل: في القلب: تكون الأعراض: ألم أو ضغط في الصدر (الذبحة الصدرية).
في الشرايين المؤدية إلى الدماغ: قد تكون الأعراض مثل: الخدر المفاجئ، أو ضعف في الذراعين، أو الساقين، وصعوبة في الكلام، وفقدان مؤقت للرؤية في عين واحدة، أو تدلي العضلات في الوجه، وقد تكون هذه إشارة إلى (سكتة دماغية صغرى)، والتي قد تتقدم إلى السكتة الدماغية.
في شرايين في الذراعين والساقين (مرض الشريان الطرفية): قد تكون الأعراض: ألم في الساق عند المشي.
في الشرايين المؤدية إلى الكليتين: قد تسبب ارتفاع ضغط الدم أو الفشل الكلوي.
متى تجب رؤية الطبيب؟ عند وجود تاريخ عائلي بأي نوع من أنواع تصلب الشرايين بالجسم.
عند ملاحظة أي أعراض تدل على عدم تدفق الدم للمنطقة (مثل: ألم في الصدر، ألم أو خدر في الساق).
ضيق في التنفس أثناء النشاط اليومي العادي.
المضاعفات: مرض الشريان التاجي، والتي تسبب ألمًا في الصدر، أزمة قلبية أو قصورًا في القلب.
مرض الشريان السباتي والتي تسبب نقص تروية عابرة (تيا) أو سكتة دماغية.
مرض الشريان الطرفية قد تتطور إلى موت الأنسجة (الغرغرينا).
تمدد وانفجار الأوعية الدموية في أي مكان في الجسم.
مرض الكلى المزمن.
التشخيص:
التشخيص المبكر يمكن أن يوقف تصلب الشرايين من التدهور ويمنع الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية أو حالة طبية طارئة أخرى، حيث يشمل التشخيص: التاريخ الطبي.
التاريخ العائلي.
التحاليل المخبرية: تحاليل الدم.
اختبارات أخرى: الموجات فوق الصوتية، تخطيط كهربية القلب، الأشعة المقطعية، التصوير بالرنين المغناطيسي.
العلاج:
العلاج الرئيس لتصلب الشرايين هو تغيير نمط الحياة إلى حياة صحية، مع استخدام الأدوية للتحكم والحد من تصلب الشرايين.
الوقاية:
قد تكون قادرًا على منع أو تأخير تصلب الشرايين والأمراض التي يمكن أن تسببها عند إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة والحصول على الرعاية المستمرة يمكن أن يساعدك على تجنب الأمراض والعيش حياة صحية طويلة، والتي تشمل على: تبني عادات غذائية صحية للقلب والابتعاد عن الغذاء العالي في الصوديوم، وإضافة السكر، الدهون الصلبة، والحبوب المكررة.
ممارسة النشاط البدني.
الامتناع عن التدخين.
التحكم في الوزن.
إجراء الفحوصات المخبرية حسب الأعمار التالية: للرجال من عمر 35 سنة أو أكثر، ومن عمر 20-35 سنة عند وجود أحد عوامل الخطورة.
للنساء من عمر 45 سنة أو أكثر، ومن عمر 20-45 سنة عند وجود أحد عوامل الخطورة.
============
أمراض القلب والدورة الدموية
تصلب الشرايين
نبذة مختصرة:
يحدث تصلب الشرايين بسبب تراكم ترسبات الدهون والكوليسترول وغيرها والتي تحد من تدفق الدم.
تصلب الشرايين يسبب مشكلات في القلب، كما يؤثر في الشرايين في أي مكان بالجسم.
يمكن التحكم في بعض عوامل الخطورة للحد منه مثل: التاريخ العائلي، السمنة، مرض السكري، ارتفاع ضغط الدم، التدخين، الغذاء المشبع بالدهون.
التشخيص المبكر والعلاج يمكن أن يوقف تصلب الشرايين من التدهور.
إن تغيير نمط الحياة يعتبر من أهم سبل العلاج والوقاية منه.
مقدمة:
الشرايين هي الأوعية الدموية التي تحمل الدم الغني بالأكسجين إلى القلب وأجزاء أخرى من الجسم، ويطلق مصطلح (تصلب الشرايين) عند تراكم وتجمع مواد شحمية ودهنية متأكسدة على جدران الشرايين؛ مما يحد من تدفق الدم إلى أعضاء الجسم. كما يمكن أن يؤثر في أي شريان في الجسم، بما في ذلك شرايين في القلب والدماغ والذراعين والساقين والحوض والكلى، عندما يحدث هذا قد تنتج أمراض مختلفة ومنها: أمراض القلب التاجية.
الذبحة الصدرية.
مرض الشريان السباتي.
مرض الشرايين الطرفية.
مرض الكلى المزمن.
كما يؤدي إلى مشكلات خطيرة أو حتى إلى الموت.
السبب:
يحدث بسبب تراكم ترسبات الدهون والكوليسترول وغيرها من المواد الموجودة في الدم على جدار الشرايين، والسبب الدقيق لتصلب الشرايين غير معروف؛ حيث تظهر الدراسات أنه مرض بطيء ومعقد قد يبدأ في مرحلة الطفولة ويتطور بشكل أسرع مع تقدم العمر.
عوامل الخطورة: التقدم في السن.
التاريخ العائلي من أمراض القلب في وقت مبكر.
مستويات الكوليسترول المرتفعة في الدم.
قلة النشاط البدني.
نظام غذائي غير صحي.
مقاومة الجسم للأنسولين.
ضغط الدم المرتفع.
داء السكري.
زيادة الوزن أو السمنة.
التدخين.
الأعراض:
تصلب الشرايين عادة لا يسبب علامات وأعراضًا حتى يضيق الشريان بشدة أو يمنع تدفق الدم تمامًا، وقد تظهر بعض الأعراض عند تصلب شرايين معينة بالجسم مثل: في القلب: تكون الأعراض: ألم أو ضغط في الصدر (الذبحة الصدرية).
في الشرايين المؤدية إلى الدماغ: قد تكون الأعراض مثل: الخدر المفاجئ، أو ضعف في الذراعين، أو الساقين، وصعوبة في الكلام، وفقدان مؤقت للرؤية في عين واحدة، أو تدلي العضلات في الوجه، وقد تكون هذه إشارة إلى (سكتة دماغية صغرى)، والتي قد تتقدم إلى السكتة الدماغية.
في شرايين في الذراعين والساقين (مرض الشريان الطرفية): قد تكون الأعراض: ألم في الساق عند المشي.
في الشرايين المؤدية إلى الكليتين: قد تسبب ارتفاع ضغط الدم أو الفشل الكلوي.
متى تجب رؤية الطبيب؟ عند وجود تاريخ عائلي بأي نوع من أنواع تصلب الشرايين بالجسم.
عند ملاحظة أي أعراض تدل على عدم تدفق الدم للمنطقة (مثل: ألم في الصدر، ألم أو خدر في الساق).
ضيق في التنفس أثناء النشاط اليومي العادي.
المضاعفات: مرض الشريان التاجي، والتي تسبب ألمًا في الصدر، أزمة قلبية أو قصورًا في القلب.
مرض الشريان السباتي والتي تسبب نقص تروية عابرة (تيا) أو سكتة دماغية.
مرض الشريان الطرفية قد تتطور إلى موت الأنسجة (الغرغرينا).
تمدد وانفجار الأوعية الدموية في أي مكان في الجسم.
مرض الكلى المزمن.
التشخيص:
التشخيص المبكر يمكن أن يوقف تصلب الشرايين من التدهور ويمنع الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية أو حالة طبية طارئة أخرى، حيث يشمل التشخيص: التاريخ الطبي.
التاريخ العائلي.
التحاليل المخبرية: تحاليل الدم.
اختبارات أخرى: الموجات فوق الصوتية، تخطيط كهربية القلب، الأشعة المقطعية، التصوير بالرنين المغناطيسي.
العلاج:
العلاج الرئيس لتصلب الشرايين هو تغيير نمط الحياة إلى حياة صحية، مع استخدام الأدوية للتحكم والحد من تصلب الشرايين.
الوقاية:
قد تكون قادرًا على منع أو تأخير تصلب الشرايين والأمراض التي يمكن أن تسببها عند إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة والحصول على الرعاية المستمرة يمكن أن يساعدك على تجنب الأمراض والعيش حياة صحية طويلة، والتي تشمل على: تبني عادات غذائية صحية للقلب والابتعاد عن الغذاء العالي في الصوديوم، وإضافة السكر، الدهون الصلبة، والحبوب المكررة.
ممارسة النشاط البدني.
الامتناع عن التدخين.
التحكم في الوزن.
إجراء الفحوصات المخبرية حسب الأعمار التالية: للرجال من عمر 35 سنة أو أكثر، ومن عمر 20-35 سنة عند وجود أحد عوامل الخطورة.
للنساء من عمر 45 سنة أو أكثر، ومن عمر 20-45 سنة عند وجود أحد عوامل الخطورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق